الجزء الثاني من ثلاثية "ألعاب الجوع"، نتابع فيه الأحداث التي تجري في المجتمع المستقبلي المظلم؛ الذي يُجبر فيه كل أقليم على تقديم أضحية في صورة صبي أو فتاة مراهقة للمشاركة في برنامج تلفزيوني على الهواء لإمتاع السادة؛ حيث يتم إراغمهم على القتال حتى الموت من أجل تسلية علية القوم.. لكن إرهاصات ثورة تلوح في الأفق، فماذا يحدث؟
في الجزء الثاني من ثلاثية ألعاب الجوع لا يهنأ كاتنيس وبيتا بانتصارهما حتى يجدا مجلس الكابيتال يضعهما مجدداً في ألعاب الجوع للمرة الثانية.