تخضع عزة للتحقيق أمام النيابة بسبب إنكارها أمر مكالمتها التليفونية مع ناني قبل مقتلها، خاصة مع وجود شهود، وتُعين مراقبة على أحمد بسبب شك السلطات فيه.