يُسيطر الحزن على سعاد اعتقادا منها بوفاة ابنها يوسف في البحر، وفي ذات الوقت يكتشف يوسف عدم بنوة ناصر لواضحة، ويتشاجر الاثنان ويطعنه يوسف بكتفه، ويتشاجر فيصل مع بسام بعد اعتراف الأخير بحبه لبهية.