الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | حسين عسر | 14 | ||
2) | محمد بهجت | 16 | ||
3) | أحمد فهمي | 18 | ||
4) | عبدالحليم القلعاوي | 19 | ||
5) | عباس فارس | 20 | ||
6) | بشارة واكيم | 22 | ||
7) | زكي عكاشة | 23 | ||
8) | عزيزة أمير | 24 | ||
9) | علية فوزي | 25 | ||
10) | لطفية نظمي | 26 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
أحمد الجندي | قُدِّم اوبريت علي بابا عام 1926 على مسرح الازبكية التي استوحاها توفيق الحكيم عن الف ليلة ، و بطلها قاسم الفقير الطيب الذي يتحمل محن الدهر و صروفه بصبر و جلد و ذات يوم يعثر على كنز في مغارة لصوص لكن ابن عمه الشرير يشي به عند زعيم العصابة و لا ينقذه من الموت سوى خادمته الوفيه مرجانة و لم يُدخل توفيق الحكيم اي تعديل جوهري على بناء القصة الاصلي و لكنه اضاف احداثا جانبية ، و طور شخصياتها و بعض ملامحها ،و اكد المضمون الاخلاقي للقصة الاصلية 437 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
أحمد الجندي | حقق اوبريت علي بابا نجاح طيب رغم سذاجة القصة ، بسبب جوها الشرقي البديع و موسيقاها العذبة و ديكوراتها الفخمة التي انفق عليها بسخاء و قد قال الشاعر احمد شوقي رأيه إثر مشاهدته للاوبريت ، في حديث له بصحيفة كوكب الشرق و هو راي يتميز بالعمق و الحس النقدي : ((كل الروايات التي عليها هذه المسحة الشرقية و الخيال العربي متشابهة متقاربة المناظر و الاخراج ، ليس فيها تعمق و لا تحاليل نفسانية و لا سيكولوجية ، غير ذلك هي مظاهر ساذجة لأبسط الاخيلة التي تخطر على بال الشرقي الهادئ المستسلم للأوهام و الخيال و المسألة مسألة مناظر اولا ، و انت ترى ان مناظر فخمة و بديعة تدل على ثراء هذا المسرح و عدم ادخاره وسعا في الانفاق عليه)) |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|