يُشعل قطة النار في ميناء بورسعيد بأوامر من جميل للتخلص من أبو الروس فيموت الأخير، ويدبر جميل خطة لإفشال فرن العيش الخاص برواش، ويحاول خليفة إقناع راشد بعدم ترك العمودية.