قصة حياة الراهب (أندراوس الصموئيلي) الذي نشأ في محافظة بني سويف نهاية القرن التاسع عشر، وفقد بصره وعمره ثلاث سنوات، وأرسل إلى الدير بغرض التعلم، لكنه بعد مرور سنوات قرر الترهبن في دير الأنبا (صموئيل المعترف). ويتعرض الفيلم إلى زهده وتواضعه، ومعجزاته وسيرته حتى وفاته في ثمانينيات القرن العشرين.
قصة حياة الراهب (أندراوس الصموئيلي) الذي نشأ في محافظة بني سويف نهاية القرن التاسع عشر، وفقد بصره وعمره ثلاث سنوات، وأرسل إلى الدير بغرض التعلم، لكنه بعد مرور سنوات قرر الترهبن في دير الأنبا (صموئيل المعترف). ويتعرض الفيلم إلى زهده وتواضعه، ومعجزاته وسيرته حتى وفاته في ثمانينيات القرن العشرين.