يتناول الفيلم قصة التحضيرات التي تمت من أجل هبوط الحلفاء في نوماندي في السادس من يونيو عام 1944. تسير الأحداث منذ اللحظة التي أصبح (دوايت إيزنهاور) فيها قائدًا أعلى لقوات الحلفاء في أوروبا، وحتى الوصول لحظة إقامة الجسر في نورماندي. ويوضح الفيلم كم المحاولات والمصاعب التي واجهها الحلفاء لتنفيذ مخططهم.