يقرر مراد الريدي بعد سنوات طوال من العيش في الكويت أن يزور مدرسته كاميليا، ويعرف أنها تعيش وحيدة في منزلها، ولا أحد من أبنائها يزورها أو يرى ما تحتاجه.