(مدريد) في القرن السابع عشر، (أمبروسيو) طفل يتم إلقاؤه بجوار دير، فيقوم الرهبان بتربيته وتنشئته، ثم يصبح راهبًا هو الآخر، ويصبح واعظا شديد النجاح تجتذب جلساته حشودا كبيرة، وتجعله يستحوذ على إعجاب الجميع، ويبدو أن (أمبروسيو) محصن من أي إغراء، لكن الشيطان لم يقل كلمته النهائية بعد.
(مدريد) في القرن السابع عشر، (أمبروسيو) طفل يتم إلقاؤه بجوار دير، فيقوم الرهبان بتربيته وتنشئته، ثم يصبح راهبًا هو الآخر، ويصبح واعظا شديد النجاح تجتذب جلساته حشودا كبيرة، وتجعله يستحوذ على إعجاب الجميع، ويبدو أن (أمبروسيو) محصن من أي إغراء، لكن الشيطان لم يقل كلمته النهائية بعد.