تعود نوال وزوجها إلى البلدة مرة أخرى وتذهب لمنزل سميرة وتطرق بابها وتخبرها أنها تريد ابنتها قمر، تحزن سميرة للغاية بعدما تعلقت بقمر وتبكي بعد أن تعطيها لوالدتها.