ينجح صفي الدين في الإيقاع بلص الحمير، ويستكمل قصة أيوب لسلمى، حيث يفقد أيوب عشرة من أبنائه في الحريق، ويمرض أيوب فيأمره قومه بالرحيل رفقة زوجته إلى المنطقة المهجورة.