يُنفذ صاحب الشرطة قرار القاضي صفي الدين باستدعاء الخليفة للمثول أمامه، ويحكي صفي الدين لسلمى قصة أم جميل، حيث تُجبر الأخيرة ابنها عتبة على تطليق أم كلثوم ابنة الرسول، ويموت عتبة بعد هجوم أسدًا عليه.