يعود نادر وملك بعزيز للقصر، ويبدأ سميح في الشك بخطة نادر وملك، وتتدهور حالة عزيز، ويتفق سميح مع علي على التأمر على ملك، فيتهم الأخير ملك بوجود علاقة بينها وبين هشام.