تحتفل ملك بتخرجها من كلية الطب، وتذهب رفقة شقيقها مجدي لطلب يد سماح فيوافق والدها، وتتبرع ملك لمجدي بنصيبها من متجر العائلة.
تحاول ملك إبعاد رؤوف عن الإدمان وأصدقاء السوء، وتنصح مهجة - شبانة برفض زواج ابنها رؤوف من سماح فتتدخل ملك لإنقاذ الأمر، ويصدم علي - ملك برغبته في السفر للعمل بالخارج.
يسرق مجدي ذهب مهجة وملك، ويعتدي رشدي عليه ويسرق الذهب ويتسبب في إدخاله المستشفى، ويحاول كمال التقرب من ملك، ويختطف مختار - مجدي بعد سرقته للمخدرات ويضغط على ملك بتسليمها شقيقها مقابل البضاعة.
تعد ماجدة - علي بعقد عمل في الخارج مقابل مساعدتها في إبعاد ملك عن كمال، ويُطلق مختار سراح مجدي فيحتفل بزفافه على سماح، ويهدد كامل - ماجدة للابتعاد عن ملك.
تنتقل سماح بعد زواجها من مجدي للعيش مع مهجة وملك فتنشب الخلافات بينهم، ويطلب كامل الزواج من ملك فترفض، ويلفق مختار لملك قضية إتجار في المخدرات.
تطلب مهجة من سليمان توكيل محامي لإخراج ملك من قضية المخدرات، وينجح سميح في إثبات براءة ملك فتُطلق النيابة سراحها وتحتجز مختار ومجدي، ويوافق علي على الزواج من ماجدة.
يعود نادر ويارا إلى مصر لرؤية والدهما عزيز المحتضر على فراش الموت، ويجدد كامل بطلبه الزواج من ملك فترفض، ويستحوذ علي على صيدلية كامل.
ترفض ملك عرض ماجدة بالعمل في الصيدلية تحت إدارة علي، ويخطط مجدي وسماح بإخراج مهجة وملك من المنزل، وتتدهور حالة عزيز.
يرشح سليمان - ملك لتولي الرعاية الطبية لعزيز في القصر، وتحتجز الشرطة مجدي بعد إبلاغ ملك عن اعتدائه على والدته مهجة، وتشترط ملك تولي سميح قضية مجدي لقبول العمل في القصر.
تتسلم ملك عملها بالقصر برعاية عزيز، ويوافق هشام على إقامة مهجة مع ملك بالقصر، ويفشل سميح في إخراج مجدي من القضية، وتتحسن حالة عزيز على يد ملك.
يحاول نادر التقرب من ملك، وتُخبر ملك - شهيرة أن أغلب مشاكلها الصحية تعود لسبب نفسي، ويترك علي عمله بالصيدلية.
يُخبر علي - ملك برغبته في التقدم لخطبتها فتوافق، ويهدد هشام - ملك بطردها من القصر فيتمسك عزيز بوجودها، ويتهم هشام - ملك بإعطائها أدوية مخدرة لشهيرة فيُخبره نادر أنه من يعطيها لها.
يُخبر نادر - ملك شكه في إعطاء سميح الأدوية المخدرة لشهيرة، وتشك مهجة في وجود علاقة بين نادر وملك، بينما تبدأ سماح في السيطرة على المنزل في غياب ملك ومهجة.
ينصح سامح - هشام بالزواج على شهيرة، ويطلب علي من ملك تحديد موقفها بالزواج منه بعد تجاهلها له، وتُخبر نهى - نادر بتنصتها على ملك ورؤيتها مع علي، وتطلب شهيرة الطلاق من هشام.
يقرر نادر إنشاء شركة كبيرة فيعترض هشام خوفًا من عدم توافر المال لتسديد ديونه التي أغرقه فيها عزيز، ويخرج مجدي من السجن، وتقع يارا في إعجاب علي.
تشكك سماح في أخلاق ملك خلال فترة حبس مجدي، ويقرر نادر تعيين علي للعمل رفقة ملك، ويطلب علي يد ملك من مهجة.
يعترف نادر بحبه لملك، ويقتحم مجدي القصر في محاولة للتأكد من أكاذيب سماح حول ملك وعلاقتها بنادر، ويُقنع سميح - ملك بالبقاء في عملها.
تعترف ملك لسليمان ومهجة بحب نادر لها، ويحاول هشام التقرب من ملك، ويُخير علي - ملك ما بين عملها بالقصر أو زواجهما فتتمسك بعملها.
تلوم مهجة - ملك بسبب رفضها الزواج من علي، ويحاول الأخير التقرب من يارا، ويهدد نادر - هشام بعد اكتشافه أن الشيك بلا رصيد، وتقبض شرطة الآداب على علي ويارا.
تهدد يارا - نادر بترك القصر في حالة طرد علي من عمله، ويحاول نادر معرفة العلاقة بين طاهر وسميح، ويدبر نادر مع ملك مكيدة بإخبار الجميع باستعادة عزيز للنطق.
يستكمل نادر وملك خطتهما لكشف سميح وطاهر، وتُخبر مهجة - سليمان أن ملك ابنة عزيز، وتنتشر الشائعات بالقصر بوجود علاقة بين نادر وملك.
يمنع نادر - هشام من رؤية والده، ويتفق نادر مع الطبيب على إخبار الجميع بتحسن حالة عزيز، ويختفي عزيز من القصر فيتضح اصطحابه من قبل ملك ونادر.
يعود نادر وملك بعزيز للقصر، ويبدأ سميح في الشك بخطة نادر وملك، وتتدهور حالة عزيز، ويتفق سميح مع علي على التأمر على ملك، فيتهم الأخير ملك بوجود علاقة بينها وبين هشام.
تُخبر ملك - شهيرة بعدم وجود علاقة بينها وبين زوجها هشام فتخبرها بمعرفتها وتنصحها بالبقاء بعملها بالقصر، ويُخبر نادر - ملك برغبته بالزواج منها، بينما تقتحم مهجة غرفة عزيز وتلومه على إنكاره لابنته.
يعترف نادر لهشام بكذبه بشأن تحسن حالة عزيز، وتعترف مهجة لملك أنها تزوجت من عزيز وإنجابهما لها، ويذهب نادر لطاهر في منزله فيجده فاقدًا للوعي وتقبض عليه الشرطة بتهمة الشروع في قتل.
يموت عزيز، وفي فلاشباك يذهب مجدي ويعتدي على طاهر في محاولة لقتله، ويتهم طاهر رغمًا عن ذلك نادر بالتحقيق، وتدخل ملك في صدام مع سماح بسبب رغبتها العودة لمنزل العائلة رفقة مهجة وترك القصر.
يخرج نادر من الحبس ويتهم سميح بالتواطؤ مع طاهر ضده، وتُخبر مهجة - ملك أن مجدي ليس شقيقها من عزيز، ويعود نادر للقصر.
تطلب ملك من علي الابتعاد عن يارا وتخبره أنها شقيقتها، ويطلب هشام يد ملك من مهجة فترفض، ويُخبر نادر - هشام أن ملك زوجته لإبعاده عنها.
تُخبر ملك - مهجة بزواجها في السابق من نادر فتنهار مهجة وتُنقل للمستشفى، وتطلب ملك من سميح إخراج علي من قضيته، ويفتح سميح وصية عزيز والتي تتضمن كتابته لكافة ممتلكاته لمهجة.
يعرض سميح على سليمان تسهيل إثبات نسب ملك لعزيز مقابل زواجها منه، وتستمر ملك في إخفاء حقيقة نسبها عن نادر وأنهما أشقاء.
يشك نادر في رغبة ملك في العودة لعلي وخيانتها له بسبب تهربها منه، ويُعطي سميح المال لسليمان مقابل تأجيل إعلانه عن نسب ملك لعزيز، ويعثر رزق على سليمان ميتًا بغرفته.
تعثر الشرطة على حقيبة ممتلئة بالأموال في منزل مهجة وملك فتقبض عليهما، وفي فلاشباك يُعطي سليمان قبل وفاته لمهجة حقيبة المال في محاولة لإقناعها بقبول المال مقابل عدم المطالبة بحقهم بالميراث.
في فلاشباك يرفض سليمان المال من سميح، ويشترط سميح على ملك الطلاق من نادر والزواج منه لمساعدتها بقضية مقتل سليمان، ويُفرج عن ملك على ذمة القضية.
يهدد نادر - سميح لإبعاده عن ملك، ويبحث هشام عن يارا بعد اختفائها، ويطلب علي الزواج من يارا، ويرفض نادر تطليق ملك.
يُخفي سميح - هشام بعد صدور قرار بالقبض عليه بسبب ديونه للبنوك، وتُخبر ملك - سميح بطلاقها من نادر، ويقع علي في حب نزيلة بالفندق تُدعى ريما.
تعترف ملك لمجدي أن نادر شقيقها فيدخل في صدمة، وتحاول ملك إقناع مجدي بالتراجع عن طلاقه من سماح فيوافق، ويطلب هشام من نادر مساعدته في موقفه بالديون.
يواجه هشام - نادر بحقيقة ملك وكونها شقيقتهما، ويلوم نادر - ملك على عدم إخباره بالحقيقة، وتعود ملك للقصر.
يعود هشام لشهيرة، وتتهم مهجة - ريما بتسببها في إنكار عزيز لنسب ابنته ملك، ويكتشف علي أن ريما هي والدة يارا، وتُخبر ريما - الجميع أن نادر ابن سميح وأن زواجه من ملك ساري.