يعترف نادر لهشام بكذبه بشأن تحسن حالة عزيز، وتعترف مهجة لملك أنها تزوجت من عزيز وإنجابهما لها، ويذهب نادر لطاهر في منزله فيجده فاقدًا للوعي وتقبض عليه الشرطة بتهمة الشروع في قتل.