يشك نادر في رغبة ملك في العودة لعلي وخيانتها له بسبب تهربها منه، ويُعطي سميح المال لسليمان مقابل تأجيل إعلانه عن نسب ملك لعزيز، ويعثر رزق على سليمان ميتًا بغرفته.