تدور أحداث الفيلم في إطار عائلي يحمل أجواء من الإثارة. بعد أن فشل مشروع مدرسي، تجد سينثيا كارتر (كيارا أوهانلون) نفسها تقوم بأداء خدمة عامة في منزل العجوز الشريرة (السيدة جوثام). تدور الشائعات أن هذا المنزل مسكون، ولكن الأمر يتطلب أكثر من مجرد شائعة لإخافة الفتاة، وتصمم (سينثيا) على اكتشاف حقيقة الأمر ومواجهة كل المخاوف.
يرصد الفيلم مغامرة فتاة تُدعى سينسثيا فبعد أن تقوم بأداء خدمة عامة في منزل رجل عجوز تسعى لحل لغز هذا المنزل الذي تدور حوله شائعات بأنه مسكون.