يسافر المخرج الأميركي (تايلور) لبكين لتصوير نسخة من الفيلم الشهير (الأمبراطور الأخير)، فتقوم مساعدته الآسيوية (لوسي) بتوظيف مصور ياباني يدعى (يويو) لتصوير كواليس الفيلم، وعندما يصل لتايلور نبأ استغناء الشركة المنتجة عنه وإلغاء مشروع الفيلم تتدهور حالته الصحية، ويخوض مناقضة فلسفية مع لوسي ويويو عن التشابه بين الأفلام الكوميدية وبين مراسم العزاء للمتقدمين في العمر.