يُدير ريك ملهى ليلي في كازبلانكا بالمغرب خلال بدايات الحرب العالمية الثانية، وبينما تزداد الأمور صعوبة، يصبح ريك مشتتًا بين حب قديم وحياته المهددة وضرورة هروبه إلى أمريكا.