يتناول الفيلم ما حدث بعد شروع اﻷمير جون في القمع الشامل لجموع الساكسون بعد غياب الملك ريتشارد عن المشهد، يقرر لورد ساكسوني عدم السكوت والرد بجيش من المارقين.