يذهب فؤاد لعبدالشكور للاستنجاد به لمساعدته في الديون، ويكتشف فؤاد أن الدائن الحقيقي له هو بيومي، ويصاب فؤاد بصدمة، ويختطف فؤاد بيومي للانتقام منه.