يتهم برقوقة زناتي بإشعاله النار في الشركة، ويخرج زناتي من الحبس بسبب عدم إثبات التهمة، وترفض عزيزة مساعدات بيومي وتقرر إدارة ما تبقى من عمل والدها بنفسها.