تعثر الشرطة على دليل يُدين الزناتي في قتل صابر وحرق الشركة، ويجتمع بيومي ودراز لإنقاذ أنفسهما، ويعرض بيومي المال على باسم ليعترف أنه هو من ارتكب الجريمة.