تتفق الروسية صافي على العمل لدى إنجي ومعاني بعدما نصحتهما بالشراكة معًا، ثم قامت بأخذ المال وهربت، ليتضح بعد ذلك أن سيد وشريف هما من طلبا منها ذلك، وعندما لم يعطوها حقها، أخبرت إنجي ومعاني بما حدث.