يعود علي حزين إلى الحي ويخبر الفقيه ومختار أنه أضاع ماله. يصالح مرزوق- عيشة ويعيد لها مالها الذي استلفه منها وذهب ابن مرزوق يقدم لها هدية لأنه يعتبرها بمثابة أمه.