في ليلةٍ شتويةٍ قاسيةٍ عام 1964، يسرع الدكتور ديفيد هنري بإدخال زوجته نورا إلى المستشفى، حيث تلد ابنهما بول بمساعدة الممرضة كارولين . يكتشف هنري أن زوجته حاملًا بتوأم؛ إلا أنه يجد الطفلة الثانية مصابة بالمنغولية، فيعطيها إلى كارولين و يخبر نورا أن ابنتها قد وُلدت ميتة، وتقرر كارولين تربيتها كابنةٍ لها.