تحاول أم بشاير منعها من الخروج مع زوجها حتى لا تتذكر شيئًا عن حياتهما، ويخبر أبو أحمد - ابنته نور بتقدم ناصر للزواج منها، وتطلب سديم من صفاء ضربها بعنف حتى تتهم خالد بضربه إياها.