الصحافي جيب جامبارلاد يلقى الترحاب الدائم من الكبير والصغير أينما ذهب وسط استمتاعه الدائم بالأجواء المحيطة به من مناظر طبيعية ومظاهر اجتماعية، إلا أن كل هذه الأجواء لم تكن كافية من أجل توفير السعادة الدائمة له؛ فقد مل تلك الحياة وراوغه الحنين إلى أيام الصبى ومعاودة الكتابة من جديد.
تدور الأحداث حول كاتب مسن محبوب من الجميع، إلا أنه رغم ذلك يشعر بالحزن الدائم والحنين إلى الماضي حيث فقده لقلمه وورقته الملازمان له على الدوام.