تدور الأحداث بعد ثورة 1952، حيث يفقد أمير سابق ثروته، ولا يتبقى له سوى قصره. يلتقي شابًا عاطلًا رغم حصوله على الدكتوراه، ويجد نفسه مضطرًا لمواجهة واقعه الجديد واقتراح تأجير قصره. من خلال صراعه مع ابنتيه وتحولاته الشخصية، يبرز العمل رسالة مفادها أن العمل قيمة أساسية، وأن مكانة الإنسان تُقاس بجهده وليس بلقبه أو ثروته.