يقرر عزام توديع أسرته قبل القبض عليه ومحاكمته عسكريًا، ويكتشف أبو إياد وجود رسالة غريبة أرسلت من هاتفه الجوال تفيد بتغير خطة التحرك، لكن أبو إياد ليس هو من أرسلها.