تسبب تصوير أحد مشاهد الفيلم في إحداث ذعر بين أهالي إحدى المناطق بمدينة الإسكندرية حيث ظن الجميع بأنه مشهد مطاردة حقيقي بين أحد الضباط والمجرمين.