يتكرر شك الرشيدي تجاه ابنه فرج، ويطلب من محمد محاولة معرفة مكان تواجد فرج وقت وقوع الجريمة، ويتزوج فرج من أمينة مما يشعل نيران الانتقام لدى بندرية.