في نهاية الحرب العالمية الثانية، نُقل جيمي بيكارد إلى مستشفى توبيكا العسكرية، حيث يعاني جيمي من العديد من الأمراض من بينهم العمي المؤقت، وفقدان السمع، حتى تم تشخيصه بمرض الفصام، ومع ذلك قررت إدارة المستشفى السعي للحصول على قرار ورأي الدكتور جورج ديفرو، و هو عالم الأنثروبولوجيا الفرنسي الشهير.