تكتشف لورا أن معيوف اسمه الحقيقي نادر ويتظاهر بالجنون ليتجنب قتله، يعلم إبراهيم ذهاب لورا إلى تل حفيظ وعدم إصابتها باللعنة. يطلب راضي من فجر إبعاد ابنها عن حسن.