بعد وفاة ابنته أمل وزوجته نجوى، يعيش مراد حزينا وحيدا، لا يفارق الماضي خياله، حتى يقابل فتاة مشردة تشبه تماما ابنته الراحلة، ويعيش في حالة من الذهول ويحاول مساعدة الفتاة.