تطلب سميحة الطلاق من زوجها بدير وتقرر السفر للعمل في الخارج وترك ابنها علاء مع أختها كريمة، يقلق بدير على ابنه ويوصي عليه أخيه حسين لأنه يخاف على ابنه من كريمة التي تدعي أنها فنانة.