يقدم مدير فرع السوبر ماركت استقالته فجأة، فيضطر أبو طارق للجوء مرة أخرى إلى فيصل ويتوسل له عن طريق وليد وباقي العاملين.
يقرر فيصل تركيب كاميرات مراقبة في كل مكان كنوع من الحراسة الزائدة ويستاء الحارس سعيد من ذلك، ويتمكن من إثبات كفاءته في العمل.
يصدم سعيد أحد أكشاك الكهرباء المجاورة للسوبر ماركت بسيارة فيصل، فيقطع الكهرباء عن منزل بعض الفتيات اللاتي يقررن اللجوء لاستراحة السوبر ماركت حتى يستكملن دروسهن ويضطر فيصل للقبول على مضض.
يقدم أبو مرضي على إجازة ولكن فيصل يرفض فيخبره بمرضه ويطلب إجازة مرضية ويحاول إقناع الطبيب بكتابة تقرير عن حالته.
نظرًا لتأخر الموظفين وعدم الالتزامهم يبدل فيصل الوظائف بينهم، فيصير أبو مرضي حارس الأمن، ويعمل عصام في بيع الجبن، وهكذا الموظفين الباقين.
يجري السوبر ماركت مسابقة على شراء المسلتزمات ويقرر منح الفائز سيارة، فيشتري الموظفين العديد من المستلزمات حتى يدخلوا في السحب.
يقرر فيصل اختبار سعيد في عمله فيطلب من عصام سرقة أي شيء حتى يعرف مدى انتباه الحارس سعيد، ولكن يسبقه الأخير ويثبت ذلك عندما يعتقد أن أبو عتمان سرق منتجات غذائية.
يخبر أبو مرضي - وليد بأن التلفزيون الذي أخذه من السوبر ماركت بضمان وليد دون دفع ثمنه تحطم وأنه لا يملك المال، فيتشاجر معه وليد ويقرر إيقاعه في مصيدة.
يجرب فيصل نظام جديد للمسابقات بإرسال رسائله للعملاء، ويطلب من عصام تجربتها على هاتفه ولكن عصام يخطئ في رقم الجوال ويفاجئ بإرسال رسالة لأحد العملاء يخبره بالحصول على كل ما في السوبر ماركت عندما يشتري علكة.
يكتشف فيصل استغلال عصام لوظيفته وتصوير السوبر ماركت وأقسامه ونشر الصور في الجريدة لصالحه.
يضع فيصل شروط صعبة للحصول على شهادة التميز، وهكذا بدل التميز، ويجتمع الموظفين للثورة ورفض قراراته.
يخبر وليد - فيصل بأنه اضطر إلى الإدعاء كذبًا على أهله بأنه يعمل في أمريكا، وأنه يسكن مع صديق له يٌدعى راؤول.
تُعجب أم عصام بالفتاة أماني وتصر على خطبتها لابنها دون مراعاة أنها عميلة بالسوبرماركت وتحاول إقناع ابنها وفيصل بذلك.
يمنع فيصل الموظفين من استخدام اليوتيوب أثناء تأدية العمل لتأثيره عليهم، ويفاجئ بسعيد يقبض على أحمد العملاء ويحبسه لشكه فيه.
يقرر فيصل مراجعة بيانات الموظفين بالسوبر ماركت ويجد أن ملف أبو عتمان ينقصه الكثير من المعلومات، ويحاول الحصول عليها.
تعطي أم فيصل هدية لوليد لكونه السبب في إعادة فيصل إلى العمل مرة أخرى، وعندما يفكر في تسويق العسل الذي ترسله أمه يفاجئ فيصل بوليد يبيعه بالسوق السوداء.
يشتري عمر الكب كيك من السوبر ماركت الذي يصنعه أبو مرضي، ويبيعه على حسابه بالسوشيال ميديا ويطلق عليه كب كيك ريم.
يسقط اسم فيصل من كشوف رواتب الموظفين ويكتشف أن النظام بالسوبر ماركت لا يسجله موظف فيقرر أبو مرضي استغلال ذلك ويخبره بتولي منصبه.
يفاجئ فيصل بأبو طارق ينام داخل المكتب في السوبر ماركت ويخبره بأنه تشاجر مع جميع زوجاته وقرر الإقامة هنا ويبدأ في عمل الفطور لباقي الموظفين ويرتدي ملابس النوم داخل السوبر ماركت.
يدعي سعيد كذبًا بكسر قدمه وتجبيرها ويطلب من عمر أن يدفع له ثمن الطعام لأنه السبب في كسر قدمه، ويتحول كذبه إلى حقيقة ويكسر قدمه فعلًا.
يتخفى سعيد في زي موظف تنظيف حتى يتمكن من الإمساك بالشخص الذي يقذف بالقمامة في خيمة المبيعات بالسوبر ماركت، ويعينه فيصل في وظيفة حامل بضائع.
يحصل أبو عتمان على ترقية ويصير مدير للفرع ويبدأ في التنقل بين الوظائف.
يجد فيصل أسعار المحال لتقديم بوفيه مفتوح في مناسبة عائلية لديه مرتفعة جدًا، فيتفق مع باقي الموظفين بالسوبر ماركت على إقامة البوفيه وصنع كل الأطعمة.
يتفق فيصل مع وليد على المنافسة في لعبة البلوت، ويطلبا من عصام أن يشاركهم اللعبة ويفاجئ باللاعب الرابع وهو العامل الهندي الذي يسخر منهم.
يشتري سعيد هاتف جديد ويستخدم الواتساب وتصله عليه العديد من الرسائل التحذيرية ويبدأ في إرسالها للجميع، وحتى يعلمه وليد درسًا يبعث له رسالة تحذيرية بخطورة استخدام الهاتف والواتساب.
يفاجئ فيصل بتكريم سعيد كبطل لمنطقة القويعية حيث أنقذ عائلة من الموت.
يخبر فيصل - سعيد أن اليوم يوم الأرض العالمي وأن هناك أشخاص سيسألونه عن أشياء وعليه حفظ الإجابة ويفاجئ أنه يفعل كل ما لقنه دون أن يدري أيه خطأ وليس في صالح السوبر ماركت.
يستلم فيصل رسالة يطلب فيه الفرع الرئيسي انتداب أحد الأشخاص لإلقاء كلمة في المؤتمر السنوي للسوبر ماركت ويرشح فيصل نفسه ويفاجئ بأبو طارق يسافر مكانه.
يقرر فيصل إجراء تعديلات في موقف السيارات بالسوبر ماركت ويطلب من الموظفين التبرع، ويطلب أبو مرضي من قريبه عماد أن يقدم على وظيفة مقاول دون أن يخبر فيصل بالقرابة بينهما.
يكتشف فيصل القرابة التي بين عماد وأبو مرضي، ويرفض في بدء الأمر استكمال التعديلات، وعندما يفاجئ بأبو مرضي يستكمل العمل، يوقف كل شيء.