يذهب (عبدالعاطي) للخزانة العامة من أجل الحصول على معاشه، ولكنه يكتشف أنه لا يمكنه قبض المعاش بسبب وجود وثائق تثبت وفاته. يذهب (عبدالعاطي) رفقة زميله (إبراهيم) للبحث عن طريقة لإثبات أنه على قيد الحياة ليكتشفا معا أنه ضحية لأرملة تدعى (عائشة).