يقرر الفنان التشكيلي وجيه، التبرع بقصره ولوحاته للدولة، ويحزن ابن أخيه الرسام جمال بسبب تعلقه بلوحة عالمية اشتراها عمه من الخارج، بينما يعرف اللص أكرم بقصة اللوحة ويخطط لسرقتها هو ووليد أخو غادة التي يحبها جمال.