يحزن الأستاذ مصطفى حين يعلم أن والد عايدة، ابنة زوجته، يريدها أن تعيش معه، لكنها ترفض متمسكة بالبقاء مع مصطفى الذي رباها منذ كانت بعمر عامين، تقديرًا للوفاء ورد الجميل.