في جو الرعب الممزوج بالتشويق والإثارة يرصد الفيلم قصة امرأة شابة (هيام جباعي)؛ حيث تنقلب حياتها رأسًا على عقب وتسلك منحنى من التعقيدات لم تعهده من قبل، بسبب وجود شخص يريد قتلها، ومن هنا تبدأ الأحداث؛...اقرأ المزيد حيث تسعى تلك الفتاة بكل ما أوتيت من قوة ﻹنقاذ نفسها وفهم ما يجري من حولها من تعقيدات وأحداث غريبة. تبدأ الأحداث في التعقيد شيئًا فشيئًا في كل مكان لتزيد من الإثارة والغموض.
في جو الرعب الممزوج بالتشويق والإثارة يرصد الفيلم قصة امرأة شابة (هيام جباعي)؛ حيث تنقلب حياتها رأسًا على عقب وتسلك منحنى من التعقيدات لم تعهده من قبل، بسبب وجود شخص يريد قتلها،...اقرأ المزيد ومن هنا تبدأ الأحداث؛ حيث تسعى تلك الفتاة بكل ما أوتيت من قوة ﻹنقاذ نفسها وفهم ما يجري من حولها من تعقيدات وأحداث غريبة. تبدأ الأحداث في التعقيد شيئًا فشيئًا في كل مكان لتزيد من الإثارة والغموض.
المزيدقصة امرأة شاب تنقلب حياتها رأسًا على عقب وتسلك منحنى من التعقيدات لم تعهده من قبل، بسبب وجود شخص يريد قتلها، ومن هنا تبدأ الأحداث؛ حيث تسعى تلك الفتاة بكل ما أوتيت من قوة ﻹنقاذ...اقرأ المزيد نفسها وفهم ما يجري من حولها من تعقيدات وأحداث غريبة. تبدأ الأحداث في التعقيد شيئًا فشيئًا في كل مكان لتزيد من الإثارة والغموض.
المزيدتم تصوير 70% من مشاهد الفيلم في مترو الأنفاق.
ذكرت بطلة الفيلم هيام جباعي أن تصوير الفيلم استغرق ثمانية أشهر كاملة.
تم تغيير اسم الفيلم من (دماء تحت الأرض) إلى اسمه الحالي (مترو).
منذ بداية القصة والفنانة الاردنية لكنتها فضحتها...وبرز عدم تمكنها من اللغة المصرية مما جعل الدور غير لائق عليها الفيلم دراما نفسية مميزة ولكن سقط الكاتب فى فخ السرقة من الافلام الاجنبي وهذه المرة منذ نزول الفنانة الى مترو الانفاق بدء تسلسل السرقة من الفيلم البريطانى Creep فأصبح الفيلم جزئين جزء الاول ما قبل نزول المترو والذي اتسم بعدم وجود روح للفنانة فى الدور مما جعلها تبدو وكأنها تتكلم من ورق السيناريو وكذلك عدم تمكن الفنانة من اداء الدور النفسي العميق اما الجزء الثاني فمسروق بالكامل من...اقرأ المزيد الفيلم المذكور اعلاه الفيلم كان يحتاج الى حبكة درامية عميقة من كاتب ملم بعلم النفس والبحث لكتابة الفيلم بعمق اكثر والفنانة اعتقد انها غير ملائمة للدور على الرغم من ادائها الجيد لبعض المشاهد والفنان رامي وحيد لم يؤدي بكل طاقاته فظهر الدور باهت وليس به روح بالمرة على الرغم تمتع الفنان بقدرات فنية ولكن لم يحن وقت خروجها بعد واما بخصوص السرقة من الافلام الاجنبية كما هو المتبع منذ بداية السينما المصرية فمن الجيد الاقتباس وليس النسخ واللاصق الفيلم لا يستحق المشاهدة فى السينما يشاهد فى المنزل وللحق الفيلم خالي من الاسفاف ويمكن لكل افراد الاسرة مشاهدته بدون حرج