يرفض عطوة غناء حسن المغنواتي في زفاف الحاج إبراهيم ولكن يُصر الحاج على احياء حسن فرح نجله، تخبر نعيمة صديقتها فاطمة أنها تعلقت بحسن وأحبته، متولي والد نعيمة يخبر الحاج إبراهيم أنه سيزوج نجلته لابن عمها عطوة.
تتوسل نعيمة والدها كي لا يقبل زواجها من عطوة ولكنه يخبرها أنها ستكون زوجة لنجل عمها رغمًا عنها، يرسل عطوة رجاله لكي يمنعوا حسن وصديقه صالح من دخول البلد، يطلب حسن من الحاج إبراهيم أن يطلب له يد نعيمة من والدها عم متولي.
يدبر عطوة خطة لكي يُفسد غناء حسن لليلة زفاف نجلة الحاج أمين حيث يخبر أعوانه أنه سيدس منوم في كوب الشربات ويعطيه له لكي ينام ولا يستطيع الغناء في الفرح ولكن يفسد ابن صبيحة مخططه ويشرب الشربات بدلًا من حسن.
يكتشف عطوة أن نعيمة خرجت دون علم والدها ويذهب لمنزلها لكي يضربها ثم ينقذها خالها الحاج إبراهيم من يده ويصفعه، يخبر الحاج إبراهيم حسن أن عم متولي رفض زواجه من نعيمة.
يخبر الحاج إبراهيم الحاج متولي أن عطوة أحرق دار حسن المغنواتي ويحذره من أفعال عطوة، يضرب ابن صبيحة عطوة على رأسه ويُتهم حسن في الأمر.
يتفق عطوة مع راقصة ويطلب منها أن تذهب للقاء نعيمة وتخبرها أن حسن زوجها ليجن جنون نعيمة وتغضب من حسن، يمرض الحاج متولي ويذهب حسن لمنزله لكي يطمئن عليه، توزع نعيمة الشربات ويسألها عطوة عن السبب فتخبره أن شربات بمناسبة زواجهم القريب في وجود حسن حبيبها.
يخبر ابن صبيحة نعيمة أن دلال الغازية كاذبة فيما قالته بشأن زواجها من حسن وتصدق نعيمة الأمر وتخبر خالها الحاج إبراهيم بالموضوع كله ليخبرها أن دلال كاذبة ويلومها على أنها صدقتها.
يفاجئ حسن أن نعيمة جاءت إلى داره هربًا من عطوة، يذهب الحاج أمين ومتولي إبراهيم إلى منزل حسن ويخبرهم حسن أنه ما كان سيتزوج من نعيمة دون موافقة أهلها، يطلب حسن من نعيمة أن تعود مع والدها إلى البلد، يخبر الحاج متولي عطوة أن زفافه غدًا على نعيمة.