يذهب كاليب ليحضر شقيقه بيتر من الجامعة لحضور عيد الشكر مع الأسرة، فيجد بيتر وقد أحضر معه حبيبته الجميلة إيما، ينزعج الأخ كاليب الذي خرج لتوه من علاقة حب فاشلة، فيحاول تحذير شقيقه وإقناعه بأن يترك إيما قبل أن تتسبب في إيلامه، وتحطيم قلبه، يرفض بيتر نصيحة شقيقه، ليبدأ إعجاب كاليب بالفتاة يزيد حتى يكتشف أنه قد وقع في حبها، والآن يكون عليه الاختيار بين الإعلان عن مشاعره، أو الاحتفاظ بها من أجل شقيقه.