في إطار درامي، تعاني ليلى من الفقر وفصل والدها من عمله، وتواجه تنمر صديقاتها. يقرر والدها عباس السفر للبحث عن عمل، لكنه يموت في وظيفته الجديدة، فتقرر الشركة تعيين ليلى بدلًا منه، لكنها تظل تعيش معاناة مستمرة بسبب الظروف القاسية التي تواجهها.