استكمالا للجزئيين السابقين من سيت كوم (جوز ماما)، تدور الأحداث في هذا الجزء حيث تظل سلمى في نفس المشكلة للبحث عن زوج لها يناسب ظروفها وحياة ابنها وليد.
وليد يطلب من سلمى أن يقوم المخرج فارس يوسف بتصوير الفيلم الخاص به بشقتها، فوافقت سلمى بعد لقائها بفارس وإعجابها به.