تكتشف بهية أن كمال كان متزوج ولديه بنتين وكذب عليها وأخبرها أنهما أختاه فتترك المنزل وتذهب إلى أمها التي نصحتها بالعودة إلى زوجها، أما رحيمة فزوجها الحاج يمرض ويظل طريح الفراش.