بعد نجاته من السقوط من طائرة على ارتفاع ثلاثة الآف قدم، يترك عميل المخابرات الأمريكية عمله، ويقرر التخفي، والعمل بمفرده، والتنسلل داخل إحدى أخطر عصابات الاتجار في المخدرات المكسيكية، من أجل معرفة من المسئول عن عملية محاولة قتله. يتحول في أثناء ذلك إلى شخص عديم الرحمة لا يهتم إلا بمعرفة الحقيقة. يبدأ في الشك أن يكون شريكه من قام بذلك وأنه عميل مزدوج للعصابة.