هنري هو عامل بنك متحفظ، لذا عندما تأتي العمة أوجستا المعروفة بـ انغماسها بذاتها لجره من جنازة والدته إلى مغامرة مليئة بالكوميديا لملاحقة حبيب سابق، يحاول جاهدًا ألا يفقد أعصابه.