حميدة يعيش مع خالته في حي شعبي بمدينة الدار البيضاء ويملك أحد المطاعم التقليدية، إلا أنه يفاجأ يومًا بزيارة رجل يعرف نفسه على أنه محامي عائلته الحقيقة وأن الذي يظنه أبوه المتوفى هو فقط مربيه وأبوه الحقيقي على قيد الحياة، وحين يذهب لمقابلة أقربائه يصطدم بحاجز الطبقية.