يلتقي يوسف بإدريس في منزله ويخبره أنه ابن محمد الوكيل الذي كان يعمل لديه كمحاسب وسرق والده في الشركة لكن إدريس نفى ذلك. يتبرع يوسف إلى الجمعية الخيرية التي ترأسها نجاح وهى تفاجئ.